عصره.. ولكن شاء الله تعالى أن فيراه أهل عصرنا فيكون ظاهرة تحير العلماء،
يقول تبارك وتعالى
: ( فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آَيَةً وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ عَنْ آَيَاتِنَا لَغَافِلُونَ ) [يونس: 92].
هذه الآيه العظيمه كانت سبباً في إسلام أحد علماء الغرب!
وحيث كان جسد فرعون لا يزال كما هو وعجب العلماء الذين أشرفوا على تحليل جثته كيف
كيــف...
نجا ببدنه على الرغم من غرقه،
وكيف انتُزع من أعماق البحر وكيف وصل إلينا اليوم،
هذا ما حدثنا عنه القرآن ..هذا هو إعجاز منزله تبارك أسمه وتعالى جده